مهما بُحَت الأصوات





مهما تعثرت الخطى ..
 فطريق الحق لا يزال مفتوحاً و لن يُغلق
و أياً كان لون بؤبؤ العين ..
 فنور الحقيقة سيبقى نوراً وضاءًا كما كان و كما سيبقى
و مهما اختلفت الأماكن في الكرة الأرضية ..
فدروسك لا تزال تنضب بالعطاء 
و أياً كان الموقع من ضمن القائمة ..
فكربلاء الحسين دوماً تلهم الكثير و الكثير ..
و مهما كانت لغة اللسان .. 
فالوفاء,الإيثار, الشجاعة, و كل القيّم العالية تحتفظ بقيمة مرموقة على مدى العصور
و مهما اتسعت دوائر التأريخ ..
فالنور سيُسلّط دوماً على قِيَمِكَ العالية , التي أظهرتها و التي دافعت عنها ..
و مهما بُحَّت الأصوات .. يبقى النداء من الحناجر و في العروق: 
لبيك يا حسيـن




#أعظم_الله_أجورنا_و_أجوركم
#شمعة_لن_تنطفئ_أبدا





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق