وَ اصبِر






و ما نفعكَ صبراً إن لم تكن من أجل الله و من الله و إلى الله و بالله ..؟!
وحده الصبر المقترن بالذات الإلهية .. صبرٌ يوقفكَ بثبات أمام الخطوب الهوائل .
وحده من يجعلكَ مطمئناً متزناً صامداً شامخاً عندَ مواجهة المصائب .
وحده من يجعلك تبتسم وسط حزنك حامِداً لله بحق , ذائباً إيماناً بقدره و يقيناً بحكمته فتبتسم .
فاصبر .. و ما سر الصبر الحق إلا أن يكون صبراً لأجل الله .
و اصبِر .. و ما صبركَ إلا بالله .


#بحق حمدٌ لا ينتهي لكَ يا رب












ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق