تزدحم الكلمات و المشاعر و يقف القلم محتاراً بأيّهم يبدأ ..
و تكتضُّ مدينة الأحرف بالأفكار منتظرةً إلهاماً مختلفاً ..
و تحتاجُ الروح إلى طهرٍ ينبع من أعماقها ليحملها إلى ملكوتِ الممهدين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق