في ليلةٍ أسدل الظلام ستاره على النجمِ الحادي عشر .. فحلّ الليل في سماءٍ حوت اثنا عشرَ نجمة ..
و بالرغم من حلكة الظلام .. إلا أن النور لم ينطفئ , و نور النجوم ظلَّ باقياً .. أجل, حتى النجمة الحادية عشرة .. لا تزال مضيئةً حد الكون إلى اليوم ..
و إلى النجمةِ الأخيرة ( التي بشّر بها كل من سبقها في سماء الحق )
تتقدم كل الكائنات بأحرِّ العزاء لعظيم الفقد .
و تبقى النجوم و الكواكب و الكائنات و السماء .. كلّها تبقى متطلعةً إلى الشمس.. متى تظهر من خلف السحاب .
#سيدي_غيبتك_نفت_رقادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق