صَفْعَة !





و تفاجأت كثيراً .. صعقت حد الذهول مما أدركت! 
بل من النتيجة التي رأيتها في نفسي و لو لمدة فقط ! 
كيف أن الإقبال على الدنيا و التغافل عن الآخرة .. يؤثر كثيراً في النفس حد الاضطراب فلا تجد راحة تأويها, و يجعل التأنيب قوياً يلسع الجرح ندماً ! 

هذه المرة, لم تكن كقطرات الماء البارد التي تتساقط دفعة واحدة! 
بل كانت صفعةً ! صفعة قويةً بحق ! 



#محتاجة_لليقظة .. #للزهد في أمر الدنيا 






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق