لطفٌ إلهي حفّ شخصك الشريف و يحفك حتى بعد أن رحلت تحت الثرى
لكَ سرٌ في طهرِ نورٍ ظهر بين الدجى , فمفازةٌ هي السير على خطى الهدى
فَ سلامٌ عليكَ سيدي , و أجرٌ معظم لفقد ٍ لمصابه حَزِنَ النبي المصطفى
عظم الله أجورنا و أجوركم و جميع العلماء و الأمة الإسلامية , و عزاءٌ لمقامكم يرفعُ . بفقد من دافعَ عن الرسول الكريم صلى الله عليه و آله و صحبه الحق أجمعين و حامى عن الإسلام و الرسالة الإلهية في بداياتها من قريش و حتى أنفاسه الأخيرة ليكون نوراً سطع من بين الظلام, و قوةً تمد جميع من يؤمن بأن الجهل لايصح له أن يبقى طويلاً بل يجب أن يُضاء الحق إلى أبد الآبدين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق